الأحدث

الأحدث

الإعلان عن تميمة «الـحصان السعيد» لفعالية «عيد الربيع السعيد» لعام 2026

في 25 نوفمبر، أصدرت وزارة الثقافة والسياحة تميمة عام 2026 لفعالية «عيد الربيع السعيد»، وتحمل اسم «الحصان السعيد». استُلهم تصميم «الحصان السعيد» من الحصان البرونزي الراكض من أسرة هان الشرقية — «الحصان الذي يطأ قدمه على عصفور طائر» — المكتشف في وُووي بمقاطعة قانسو. ويستفيد التصميم من أسلوب تزيين عُرْف خيول «ووهواما» (الخيول المرقطة) في عهد أسرة تانغ، ويستخدم اللون الأحمر الصيني كلون رئيسي، مع إضافة أنماط تقليدية كلاسيكية مثل زخارف السحب الميمونة ونقوش الرُّوْيِي، ليعكس الأجواء الدافئة والاحتفالية لعيد الربيع الصيني. وقد صمّم فريق تمائم «عيد الربيع السعيد» في الأكاديمية المركزية للفنون الجميلة صورة «الحصان السعيد». وتتولى مجموعة السياحة الصينية مسؤولية تطوير السوق لهذه التميمة، وستطرح تباعًا منتجات ثقافية وإبداعية مثل الدمى القماشية، وصناديق المفاجآت، وملصقات الثلاجات، بالإضافة إلى مستلزمات العيد مثل الزينة الورقية، وظروف النقود الحمراء، والفوانيس. وستُستخدم صورة «الحصان السعيد» والمنتجات الثقافية المرتبطة بها على نطاق واسع في فعاليات «عيد الربيع السعيد» لعام 2026، لتضفي نقاط إشراق جديدة على احتفالات عيد الربيع حول العالم. وتنظم وزارة الثقافة والسياحة فعالية «عيد الربيع السعيد»، التي تُقام سنويًا منذ عام 2001 لمدة 25 عامًا متتالية. ومنذ عام 2023، تم إطلاق تمائم «عيد الربيع السعيد» رسميًا، باعتبار الأبراج الصينية الصورة الأساسية لها، لنقل أطيب التمنيات بالعام الجديد إلى العالم.

الإعلان عن تميمة «الـحصان السعيد» لفعالية «عيد الربيع السعيد» لعام 2026 قراءة المزيد »

انطلاق فعالية الترويج السياحي الشتوي «مرحبًا، يا الصين!» 2025 عبر الإنترنت في الإمارات

من أجل تعزيز سفر سياح منطقة الخليج إلى الصين خلال عطلة الشتاء، أطلق المركز الثقافي الصيني في الإمارات بالتعاون مع طيران الإمارات في نوفمبر 2025 فعالية الترويج السياحي الشتوي عبر الإنترنت «مرحبًا، يا الصين!». وتأتي فعالية الترويج هذه تحت شعار «السياحة الشتوية الوافدة إلى الصين»، حيث يتم استخدام الموقع الإلكتروني لطيران الإمارات ومنصات التواصل الاجتماعي والبريد الإلكتروني وتطبيقات الهواتف المحمولة، إلى جانب منصات السفر الإلكترونية الأربع الرئيسية في الإمارات (Make My Trip وMusafir.com وTrip.com وTravelwings)، لتنفيذ حملة ترويجية متعددة القنوات عبر الإنترنت. وتركز الحملة على الترويج للوجهات الخمس التي تسير إليها طيران الإمارات رحلات مباشرة، وهي بكين وشنغهاي وقوانغتشو وشنتشن وهانغتشو، إضافة إلى الوجهات الأخرى التي يمكن الوصول إليها عبر رحلات الترانزيت. وتُعد هذه المرة الأولى التي يجرب فيها المركز الثقافي الصيني في الإمارات الإعلان عبر منصات السفر الإلكترونية، بهدف الترويج لمنتجات السياحة الشتوية في الصين أمام السياح في الإمارات ومنطقة الخليج، واستكشاف استخدام القنوات الرقمية كنقطة دخول لتعزيز كفاءة الانتشار وتوسيع قنوات استقطاب الزوار، ودفع زيادة عدد السياح من دول الخليج إلى الصين.

انطلاق فعالية الترويج السياحي الشتوي «مرحبًا، يا الصين!» 2025 عبر الإنترنت في الإمارات قراءة المزيد »

إشعار بشأن تمديد سياسة الإعفاء من التأشيرة من طرف واحد

من أجل الاستمرار في تسهيل سفر الأفراد بين الصين والدول الأجنبية، قررت الصين تمديد سياسة الإعفاء من التأشيرة من طرف واحد المطبقة على فرنسا ودول أخرى (المدرجة أسماؤها أدناه) حتى الساعة 24:00 من يوم 31 ديسمبر 2026. بالإضافة إلى ذلك، ستمنح الصين إعفاءً من التأشيرة لمواطني السويد في الفترة من 10 نوفمبر 2025 إلى 31 ديسمبر 2026. ويُسمح لحاملي جوازات السفر العادية من الدول المذكورة أعلاه بدخول الصين دون تأشيرة إذا كانوا يأتون لأغراض الأعمال أو السياحة والتجوال أو زيارة الأقارب والأصدقاء أو التبادل والزيارات أو العبور، على ألا تتجاوز مدة الإقامة 30 يومًا. أما الأشخاص الذين لا يستوفون شروط الإعفاء من التأشيرة، فيظل لزامًا عليهم الحصول على تأشيرة دخول إلى الصين قبل قدومهم. قائمة الدول: فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، هولندا، إسبانيا، سويسرا، أيرلندا، المجر، النمسا، بلجيكا، لوكسمبورغ، أستراليا، نيوزيلندا، بولندا، البرتغال، اليونان، قبرص، سلوفينيا، سلوفاكيا، النرويج، فنلندا، الدنمارك، آيسلندا، موناكو، ليختنشتاين، أندورا، جمهورية كوريا، بلغاريا، رومانيا، كرواتيا، الجبل الأسود، مقدونيا الشمالية، مالطا، إستونيا، لاتفيا، اليابان، البرازيل، الأرجنتين، تشيلي، بيرو، أوروغواي، السعودية، عُمان، الكويت، البحرين

إشعار بشأن تمديد سياسة الإعفاء من التأشيرة من طرف واحد قراءة المزيد »

معًا تحت نفس القمر — يدعوكم المركز الثقافي الصيني في الإمارات للاحتفال بمهرجان منتصف الخريف!

معاينة الفعالية معًا تحت نفس القمر — أسبوع الثقافة الصينية 2025 في الإماراتعرض بهلواني بمناسبة منتصف الخريف نبذة عن الفعالية “معًا تحت نفس القمر” هو فعالية عالمية للاحتفال بمهرجان منتصف الخريف أطلقتها وزارة الثقافة والسياحة الصينية عام 2017. تهدف الفعالية إلى شرح جوهر الثقافة المتمثل في لم شمل العائلة، والوئام، والسعادة المرتبط بمهرجان منتصف الخريف للجماهير حول العالم، وعرض نظرة الشعب الصيني تجاه الأسرة والروابط العائلية والقيم. هذا العام، وبإشراف السفارة الصينية في الإمارات والقنصلية العامة الصينية في دبي، سيتعاون المركز الثقافي الصيني في الإمارات مع وزارة الثقافة والسياحة بمقاطعة شاندونغ وإدارة الثقافة والسياحة بمدينة ديجو لعرض عرض بهلواني شامل لفرقة ديجو البهلوانية، يتضمن عروضًا مثل تدوير الأطباق التقليدية، والقفز عبر الحلقات العالية، والسحر، وتغيير الوجوه، وغيرها من الفقرات. يضم العرض الكامل 12 فقرة، وتستمر مدة العرض حوالي 90 دقيقة. العربية:العروض البارزة 1. العرض المثير “قفزة السمك عبر بوابة التنين – الثقب الدائري”، حيث يقفز المؤدون عبر حلقة ارتفاعها أكثر من مترين 2. العرض الرشيق “زهرة الياسمين – دوران الأطباق” 3. العرض المتغير “أسطورة الوجه الخيالي – تبديل الوجوه” 4. عروض كلاسيكية تجمع بين القوة والرشاقة: عروض ثنائية، ألعاب بهلوانية، الديابولو، وغيرها كل لحظة رائعة على المسرح هي ثمرة سنوات من التدريب المكثف للمؤدين. العرض مليء بسحر الثقافة الصينية وتأثير بصري مذهل، ليترك للجمهور ذكريات لا تُنسى عن مهرجان منتصف الخريف. بالإضافة إلى ذلك، يتضمن الحدث تذوق المعجنات الصينية التقليدية (فطائر القمر)، تبادل الخط الصيني والعربي، وعروض الشاي. كما يمكن للزوار تجربة التراث الثقافي غير المادي ومشاهدة العروض للاستمتاع بالعادات التقليدية لمهرجان منتصف الخريف وأجواء الاحتفال العائلية الدافئة. المقاعد محدودة خلال المهرجان، لذلك يُنصح بالحجز المبكر للاستمتاع بهذه الأمسية البهلوانية الرائعة. معلومات التذاكر عرض دبي الوقت: 20:00، 26 سبتمبر 2025المكان: مسرح زابيل، دبي (Zabeel Theatre)الحد العمري: 6 سنوات فأكثررابط الحجز:https://dubai.platinumlist.net/event-tickets/99863/mid-autumn-festival-a-moonment-to-remember-time-together-across-the-strait-at-zabeel-theatre-dubai (امسح الرمز لشراء التذاكر) عرض أبوظبي الوقت: 20:00، 27 سبتمبر 2025المكان: مؤسسة الثقافة أبوظبي (Cultural Foundation Abu Dhabi)رابط الحجز:https://abu-dhabi.platinumlist.net/event-tickets/100131/mid-autumn-festival-a-moonment-to-remember-chinese-dezhou-acrobatics (امسح الرمز لشراء التذاكر)

معًا تحت نفس القمر — يدعوكم المركز الثقافي الصيني في الإمارات للاحتفال بمهرجان منتصف الخريف! قراءة المزيد »

عرض فيلم “الموسيقي” في أبوظبي

بمناسبة الذكرى الثمانين لانتصار الشعب الصيني في حرب المقاومة ضد العدوان الياباني والحرب العالمية ضد الفاشية، ستنظم سفارة الصين لدى دولة الإمارات بالتعاون مع مؤسسة أبوظبي الثقافية والمركز الثقافي الصيني في الإمارات، حفل عرض فيلم يوم الاثنين الموافق 1 سبتمبر 2025 في مسرح مؤسسة أبوظبي الثقافية، حيث سيتم عرض فيلم “الموسيقي” وذلك لأول مرة في دولة عربية. يروي الفيلم قصة الموسيقي الصيني الشهير شين شينغهاي خلال فترة الحرب العالمية الثانية، حيث توجه من يانآن إلى الاتحاد السوفيتي لإتمام مرحلة ما بعد الإنتاج للفيلم الوثائقي يانآن والجيش الثامن. وبسبب ظروف الحرب، وصل في نهاية المطاف إلى مدينة ألماتي، وهناك ألّف أعمالا موسيقية بارزة مثل التحرير الوطني والحرب المقدسة ومان جيانغ هونغ. كما ألّف القصيدة السيمفونية أمانغيلدي المستوحاة من بطل كازاخستان القومي أمانغيلدي، والتي ألهمت الجماهير لمواصلة الكفاح ضد الفاشية، وحظيت بترحيب واسع من قبل الشعب المحلي. يسرنا دعوة الأصدقاء من جميع الفئات لحضور حفل عرض الفيلم. يرجى الحجز عبر البريد الإلكتروني التالي مع ذكر الاسم، جهة العمل وعدد التذاكر المطلوبة (بحد أقصى 3 تذاكر للشخص). سيتم إرسال التذاكر الإلكترونية المجانية حسب أسبقية التسجيل. ونلفت عنايتكم إلى أن المقاعد محدودة، ونرجو تفهمكم في حال عدم التمكن من تلبية طلبكم. rememberhistory0901@gmail.com مكان العرض: مسرح مؤسسة أبوظبي الثقافية موعد العرض: 1 سبتمبر 2025، الساعة 15:45

عرض فيلم “الموسيقي” في أبوظبي قراءة المزيد »

المؤتمر العالمي للشباب من أجل السلام يصدر “مبادرة شباب العالم للسلام”

“مستقبل السلام يعتمد على الشباب.” في 29 يوليو، وجّه الرئيس شي جين بينغ رسالة إلى مؤتمر الشباب العالمي من أجل السلام، وأكد فيها أمله أن يستغل أصدقاء الشباب من جميع الدول هذه المناسبة لتبادل الأفكار، وتعزيز الفهم المتبادل، وحصد الصداقة، وأن يكونوا معًا دعاة لفكرة السلام، وممارسين للتنمية السلمية، مسهمين بالحكمة والقوة في دفع بناء مجتمع ذي مستقبل مشترك للبشرية. جمع المؤتمر أكثر من 3000 ممثل شاب من أكثر من 140 دولة ومنطقة حول العالم، تحت شعار “الانسجام والتعايش، معًا من أجل السلام”. ناقش المشاركون مسؤولية الشباب، ورسموا معًا رؤية للسلام. وأصدر المؤتمر “مبادرة شباب العالم للسلام”، التي دعت الشباب إلى أن يكونوا حماة للسلام العالمي، وروادًا للتبادل بين الحضارات، ودعاة للتعاون المربح للجميع، ومبادرين في مواجهة تغير المناخ، ومروجين للتكنولوجيا من أجل الخير — لنعمل معًا من أجل حماية السلام، وتعزيز التنمية، وصناعة مستقبل مشترك. النص الكامل للمبادرة كما يلي: مبادرة الشباب العالمية من أجل السلام يصادف العام الجاري الذكرى الـ80 لانتصار الحرب العالمية ضد الفاشية وتأسيس الأمم المتحدة. قبل 80 عاما، مواجهة لقوى الفاشية المتسمة بالظلام والشر، اتحد الشعوب من مختلف الدول والأمم والنظم الاجتماعية والأيديولوجيات فحققوا انتصار العدالة والسلام بتضحية هائلة، ما سجل صفحة جديدة للبشرية لإعادة بناء النظام العالمي بعد الحرب والسعى وراء السلام الدائم. خلال الـ80 عاما المنصرمة، تحت موضوع العصر المتسم بالسلام والتنمية، وبدفع موجات الابتكار التكنولوجي، شهدت حضارة البشرية المادية ازدهارا غير مسبوق، وازداد مدى الترابط والتواصل للعالم عمقا غير مسبوق، لقد أصبحت البشرية تدريجيا مجتمع مستقبل مشترك تشترك في السراء والضراء. ليوم، بعد 80 عاما، يمر العالم بتغيرات لم يشهدها منذ قرن وبسرعة متزايدة، حيث تظهر تغيرات العالم والعصر والتاريخ بصورة لم يسبق لها مثيل، تقف البشرية مرة أخرى عند مفترق طرق: التضامن أم الانفصال؟ التحاور أم المواجهة؟ الكسب المشترك أم اللعبة الصفرية؟ بصفتنا ممثلين شباب من مختلف الدول، ندرك جيدا قيمة السلام الثمينة ومسؤولية جيل الشباب. لا مستقبل مشرق إلا أن البشرية تحرص على السلام وتصون التضامن. لهذا السبب، نعلن بجدية ((مبادرة السلام لشباب العالم))، وندعو الشباب في جميع أنحاء العالم إلى التضامن بغية حماية السلام ودفع التنمية وخلق المستقبل معا. ندعو الشباب إلى أن يكونوا حماة لسلام العالم. التاريخ لا يطاق تحريفه، العدالة لا بد من الحفاظ عليها، السلام بحاجة إلى الصيانة. على الشباب في جميع أنحاء العالم استخلاص الحكمة من التاريخ، والحرص على السلام والحفاظ عليه بتحركات عملية ومعارضة الحروب والعنف والأحادية والهيمنة والحمائية بكل أشكالها، من أجل الحفاظ المشترك على ثمار انتصار الحرب العالمية الثانية والمنظومة الدولية التي تكون الأمم المتحدة مركزا لها والنظام الدولي القائم على أساس القانون الدولي وتطبيق تعددية الأطراف الحقيقية، والإسهام في الحفاظ على السلام العالمي بالقوة الشبابية ندعو الشباب إلى أن يكونوا روادا في التعلم المتبادل بين الحضارات. من أجل حماية السلام العالمي، علينا أولا بناء حاجز وقائي للسلام في عقولنا. على الشباب في جميع أنحاء العالم الالتزام بمفهوم الحضارة المتسم بالمساواة والاستفادة المتبادلة والتحاور والتسامح، وأن يعملوا على إزالة سوء التفاهم الحضاري بالتبادل وحل التعارض الحضاري بالتعلم وتجاوز التفوق الحضاري بالتعايش، لإسهام في التعايش المتناغم بين الحضارات وتعارف أبناء شعوب العالم وتقاربهم بالحكمة الشبابية. دعو الشباب إلى أن يكونوا دعاة للتعاون والكسب المشترك. تعد التنمية أساس السلام. على الشباب في جميع أنحاء العالم الالتزام بمفاهيم التعاون والكسب والتنمية المشتركين، وتعميق التعاون بين الشباب وتوسيعه، إلى جانب المشاركة بنشاط في تنفيذ خطة التنمية المستدامة لعام 2030 التي أقرتها الأمم المتحدة وثمار قمة المستقبل عن طريق الآليات الثنائية والمتعددة الأطراف والمنصات الإقليمية، لضخ الزخم الشبابي لسد فجوة العجز التنموي العالمي وتحقيق التنمية العالمية الأكثر شمولا وعدالة. ندعو الشباب إلى أن يكونوا فاعلين لمواجهة التغير المناخي. يهدد التغير المناخي الكرة الأرضية وهي المنزل المشترك للبشرية. على الشباب في جميع أنحاء العالم المشاركة بنشاط في أعمال تصدي للتغير المناخي تمسكا بـ”المسؤولية المشتركة بصفتنا سكان نفس الكوكب“، لإظهار مسؤوليتنا الشبابية في إيجاد حلول مبتكرة لمشاكل المناخ العالمية وتحسين الحوكمة الإيكولوجية العالمية والتصدي المشترك للتحديات العالمية. ندعو الشباب إلى أن يكونوا دافعين لتوجه التكنولوجيا نحو الخير. يوفر التقدم التكنولوجي فرصا للسلام العالمي، كما يجلب التحديات. على الشباب في جميع أنحاء العالم أن يكونوا طليعة العمل والإقدام بتحمل المسؤولية في المجالات الناشئة بما في ذلك الذكاء الاصطناعي ودفع عودة النتائج التكنولوجية على البشرية جمعاء بالفوائد وتنمية التكنولوجيا الرقمية الشاملة والعادلة، لتقديم البرامج الشبابية لتحسين الحوكمة التكنولوجية العالمية وبناء المستقبل العالمي القائم على التسامح والعدالة والتنمية المستدامة. قبل 80 عاما، أضاء أسلافنا الظلام بالتضامن، بعد 80 عاما، على الشباب أن يحددوا المستقبل من خلال التحركات. سنتخذ الذكرى الـ80 للانتصار في الحرب العالمية ضد الفاشية وتأسيس الأمم المتحدة نقطة الانطلاق الجديدة، ”معا من أجل السلام“، للعمل سويا نحو بناء مجتمع مستقبل مشترك للبشرية!

المؤتمر العالمي للشباب من أجل السلام يصدر “مبادرة شباب العالم للسلام” قراءة المزيد »

الفيلم الصيني الرائع “نِزها 2” يُعرض رسميًا في الإمارات ابتداءً من 17 يوليو

في إطار تعزيز التفاهم الثقافي بين الصين والدول العربية، وتعميق التعاون في مجال السينما، سيتم عرض فيلم الرسوم المتحركة الصيني المنتظر “نِزها 2” رسميًا في جميع دور السينما الكبرى في دولة الإمارات ابتداءً من 17 يوليو 2025. تم إصدار الفيلم بنسختين لغويتين خاصتين: سيتم عرض النسختين في نفس الوقت لتلبية الاحتياجات المتنوعة للجماهير المحلية في الإمارات، والجالية الصينية، والمقيمين من مختلف الجنسيات. يُعد فيلم نـزها: شيطان البحر الصغير تحفة جديدة من أعمال الرسوم المتحركة الصينية الأصلية، وقد أبدعته نخبة من أفضل فرق الإنتاج. يواصل الفيلم استعراض عالم وشخصيات فيلم نـزها: ولادة الشيطان الصغير، مع تطوير شامل في المؤثرات البصرية، وسرد القصة، والعمق الثقافي. منذ إطلاقه في أوائل عام 2025 في الصين، حقق الفيلم إيرادات مميزة ونال استحساناً واسعاً. وُصف بأنه “تعبير شبابي عن الثقافة الصينية” و”تجسيد معاصر للبطولة على الطريقة الصينية”. يتم توزيع فيلم نـزها 2 في منطقة الشرق الأوسط بشكل مشترك من قبل شركة PBA إنترتينمنت وشركة CineWaves السعودية، بدعم كبير من سفارة الصين في دولة الإمارات، والقنصلية العامة في دبي، والمركز الثقافي الصيني في الإمارات، والمجلس الإعلامي الإماراتي، وعدد من وسائل الإعلام الرئيسية الصينية والعربية. سيُعرض الفيلم بالتزامن في دور السينما الكبرى في عدد من إمارات الدولة، بما في ذلك أبوظبي ودبي والشارقة. ويُعد هذا الحدث خطوة جديدة في تعزيز الصداقة بين الصين والعالم العربي، ويشجع المزيد من الجمهور الإماراتي على زيارة الصين واكتشافها. من المقرر أن يُقام العرض الأول للفيلم في دبي يوم 15 يوليو. وستتم دعوة ممثلين عن سفارة الصين في دولة الإمارات، والقنصلية العامة في دبي، والمؤسسات الثقافية المحلية في الإمارات، وممثلي الشركات الصينية، ووسائل الإعلام الرئيسية، وكبار الضيوف من مختلف القطاعات لحضور هذا الحدث. ويمثل العرض لحظة هامة تُجسد وصول الثقافة الصينية إلى الشاشات السينمائية الرئيسية في منطقة الشرق الأوسط. كما سيقوم المركز الثقافي الصيني في الإمارات بتنظيم فعالية ترويجية بعنوان “مرحباً بك في الصين” خلال الحفل. ندعو بإخلاص أصدقاءنا في دولة الإمارات، والمؤسسات الصينية، والجاليات الصينية، ومحبي السينما إلى التوجه إلى دور العرض، للاستمتاع بهذه القصة البطولية الشرقية التي تمزج بين التقاليد والحداثة، واكتشاف السحر الفريد للرسوم المتحركة الصينية.

الفيلم الصيني الرائع “نِزها 2” يُعرض رسميًا في الإمارات ابتداءً من 17 يوليو قراءة المزيد »

〝نظرة على الشرق الأوسط〞: الجاذبية الثقافية وسهولة الدخول بدون تأشيرة تجعل الصين الوجهة المفضلة حديثًا لسياح الخليج

“رائع للغاية! جميع أصدقائي يرسلون لي رسائل يقولون إنهم لا يصدقون أن هذا حقيقي!” هكذا عبّرت المؤثرة البحرينية زهرة بكر بحماس شديد خلال فعالية ترويج سياحي في العاصمة البحرينية المنامة. زهرة، التي تدير شركة تنظيم معارض وتسافر كثيرًا بحكم عملها، تملك أيضًا حسابًا مؤثرًا على الإنترنت يتابعها فيه عشرات الآلاف. وتضيف: “في السابق، كنت أحتاج إلى تجهيز مستندات التأشيرة كل مرة أزور فيها الصين، أما الآن فكل ما أحتاجه هو جواز السفر وتذكرة الطيران. إنه أمر لا يُصدق حقًا!” ما الذي أشعل حماس مستخدمي الإنترنت في دول الخليج؟ تنفيذ السياسة: جواز سفر واحد يكفي لبدء رحلة فورية إلى الصين ما أثار فرحة زهراء وأصدقائها هو إعلان الصين مؤخرًا عن سياسة جديدة قوية للإعفاء من التأشيرة: اعتبارًا من 9 يونيو 2025 وحتى 8 يونيو 2026، يمكن لحاملي جوازات السفر العادية من المملكة العربية السعودية، وسلطنة عمان، والكويت، والبحرين، دخول الصين دون تأشيرة لأغراض العمل أو السياحة أو زيارة الأقارب أو التبادل أو العبور، لمدة لا تتجاوز 30 يومًا. وبإضافة الإمارات العربية المتحدة وقطر، اللتين تتمتعان بإعفاء متبادل من التأشيرات مع الصين منذ عام 2018، تكون الصين قد حققت تغطية كاملة بالإعفاء من التأشيرة لجميع الدول الأعضاء في مجلس التعاون الخليجي. وهذا يعني أنه سواء كان رجل أعمال سعودي يبحث عن شركاء جدد في ييوو، أو رحالة عماني يخطط لزيارة جبل هوانغشان أو سور الصين العظيم، أو عائلة كويتية ترغب في تعريف أطفالها على جمال الباندا — فإن جواز السفر وحده كافٍ لبدء رحلة إلى الصين دون عناء. وتؤكد الأرقام على مدى شمول هذه السياسة وعمقها: مع إضافة الدول الأربع الجديدة، بلغ عدد الدول المشمولة بسياسة الإعفاء الأحادي من التأشيرة في الصين 47 دولة، ما يشكل شبكة مفتوحة تغطي أهم المناطق الاقتصادية والثقافية في العالم. وفي مؤتمر صحفي دوري، أوضح المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية “لين جيان” أن “قائمة الدول المعفاة من التأشيرات تزداد باستمرار، ما يعكس التزام الصين الثابت بالانفتاح على مستوى عالٍ. والتحسين المستمر في تسهيلات التنقل يعكس التزام الصين ببناء اقتصاد عالمي منفتح من خلال خطوات عملية.” وفي المستقبل، ستواصل الصين “الانفتاح على نطاق أوسع والتعاون بعمق أكبر لتقاسم الازدهار مع دول العالم.” فهذه ليست مجرد تعديلات في سياسة التأشيرات، بل إشارة قوية إلى انفتاح الصين على العالم. الخليج “يغلي بالحماس”: من إشادة رسمية إلى توق مشترك من الشعوب خبر الإعفاء من التأشيرة إلى الصين يتصدر الإنترنت في عدة دول خليجية عند إعلان هذه السياسة، أثارت بسرعة موجة حماس في العديد من دول الخليج. نشرت وزارة الخارجية السعودية فوراً على منصة التواصل الاجتماعي “إكس” أن هذه الخطوة “ستشجع الزيارات المتبادلة بين شعبي البلدين وتعزز الصداقة بينهما”. قامت وسائل الإعلام الرئيسية في الكويت وعُمان بتغطية هذه السياسة الهامة بسرعة، ناقلةً هذه الأخبار الجيدة عن تسهيل السفر إلى مواطنيها. وقالت وزيرة السياحة البحرينية فاطمة في مقابلة صريحة: “لطالما رغب شعب البحرين في السفر إلى الصين، وستشجع سياسة الإعفاء من التأشيرة بشكل أكبر البحرينيين على زيارة الصين؛ ونأمل أيضاً أن يأتي السياح الصينيون إلى البحرين لاستكشاف عروضنا السياحية الغنية.” كانت كلماتها مليئة بالتطلع لتعميق التبادل المستقبلي بين الطرفين. وكان رد الفعل في السوق مباشراً وسريعاً. تُظهر البيانات أنه في أول يوم بعد إعلان السياسة، ارتفع حجم البحث عن رحلات من دول مجلس التعاون إلى الصين بنسبة 90٪ على أساس شهري، وكان السعوديون في الصدارة من حيث حجم البحث، مما يدل على توقُّع الجمهور الشديد للسفر إلى الصين. رد فعل السوق: التنافس لاقتناص زخم “الحمى الصينية” في مواجهة هذا الطلب الهائل، استجاب سوق الطيران والسياحة بسرعة وحساسية عالية. كانت صناعة الطيران السبّاقة في التحرك. في 28 يونيو، أعلنت شركة هينان الجوية عن افتتاح خط طيران مباشر جديد من هايكو إلى جدة في السعودية، في حين بدأت طيران الإمارات تشغيل رحلات يومية مباشرة من دبي إلى شنتشن اعتبارًا من يوليو. لا شك أن هذه الرحلات الجديدة ستقلص بشكل كبير وقت وتكلفة السفر، مما يمنح دفعة قوية لتبادل السياحة والأعمال بين البلدين. وكان مقدمو خدمات السياحة بنفس السرعة في الاستجابة. في يوم الإعلان عن سياسة الإعفاء من التأشيرة، أطلقت شركة كانو للسفر، واحدة من أكبر مجموعات السفر في الخليج، أربع جولات جديدة إلى الصين تستهدف سكان الإمارات والبحرين والسعودية ودول أخرى، معروضة في شكل برامج سياحية مخصصة متنوعة. وأكد الرئيس التنفيذي أن سياسة الإعفاء من التأشيرة خلقت إمكانيات جديدة للتعاون الثقافي والتجاري بين الصين والعالم العربي. فيديو | فعالية الترويج السياحي “مرحباً! الصين” تحظى بشعبية كبيرة في البحرين كانت الفعاليات الترويجية الميدانية نابضة بالحياة أيضًا. من 20 إلى 22 يونيو، نظمت السفارة الصينية في البحرين بالتعاون مع المركز الثقافي الصيني في الإمارات فعالية ترويجية للسياحة بعنوان “مرحباً! الصين” في أكبر مركز تسوق في البحرين. جذبت عروض رقص الأسد وعروض فنون الشاي حشوداً كبيرة من الزوار. أمام منصات الاستشارة، قام العديد من المواطنين بتدوين اقتراحات مسارات الرحلات بحماس، وتناقشوا بحيوية حول ما إذا كانت بكين أم تشنغدو وجهتهم الأولى. كما قال أحد الحضور: “الإعفاء من التأشيرة حوّل رحلة الصين من حلم إلى واقع يمكن تحقيقه في أي وقت.” تتبع الشعبية: الدافعان المزدوجان للأسس التعاونية والجاذبية الثقافية في الواقع، قبل تنفيذ السياسة رسميًا، كانت التعاونات الاقتصادية والتجارية والطاقة بين الصين ودول مجلس التعاون الخليجي تشهد تصاعدًا مستمرًا. كواحدة من أكبر الشركاء التجاريين لمجلس التعاون الخليجي، بلغ حجم التجارة الثنائية بين الصين والخليج 288.09 مليار دولار أمريكي في عام 2024. بالإضافة إلى ذلك، تعد الصين أكبر مستورد للنفط من دول الخليج، وهي السوق المفضل بشكل متزايد للعديد من الشركات الخليجية التي تتجه نحو العالمية. حصلت منشورات “رحلة الصين” التي نشرها مؤثرون من الإمارات على عدد كبير من الإعجابات. بعيدًا عن الروابط الاقتصادية القوية، لا يمكن التقليل من جاذبية الثقافة الصينية أيضًا. منذ أن بدأت الصين في أواخر عام 2023 بتنفيذ سياسة الإعفاء من التأشيرة من جانب واحد، أصبحت “السفر إلى الصين” موضوعًا رائجًا بسرعة على وسائل التواصل الاجتماعي في الخارج، حيث يتشارك عدد لا يحصى من المسافرين تجاربهم الفريدة في الصين. من المناظر الطبيعية الخلابة والمعالم التاريخية والثقافية الرائعة إلى حيوية المدن الحديثة، تجذب جاذبية الصين الفريدة عددًا متزايدًا من الزوار الدوليين. وأثناء إعلان سياسة الإعفاء من التأشيرة لأربع دول، زار فريق من المؤثرين الإماراتيين، نظمتهما السفارة الصينية في الإمارات ومركز الثقافة الصيني في الإمارات، الصين. حيث قاموا بجولة في شنغهاي وسوتشو وبكين ومدن أخرى، وسجلوا الصين الحقيقية والمتعددة الأبعاد عبر عدساتهم. وقد حصد محتواهم أكثر من 30 مليون مشاهدة في جميع أنحاء العالم، مما أشعل موجة جديدة من “الحمى الصينية”. مستقبل واعد: من “المفضل الجديد” للسفر

〝نظرة على الشرق الأوسط〞: الجاذبية الثقافية وسهولة الدخول بدون تأشيرة تجعل الصين الوجهة المفضلة حديثًا لسياح الخليج قراءة المزيد »